يا للفظاعة ، ويا لهول الفاجعة ، هل وصل بنا الحال الى هذه الدرجة ...
انه حقا امر مهول لاول مرة نسمع به ، لكننا سمعنا ما هو ادهى وامر من ذلك فاذا كان هذا الشاب المسكين قد بتر عضوه التناسلي فهنالك من قام بما هو اخطر .. لقد انتحر بعض شبابنا ، وراح بعضهم في قوارب الموت ليقدموا حياتهم رخيصة لموت محقق ... لا لشيء الا أنهم ارادوا عيشة كريمة فلم يجدوا لها مكانا في هذا البلد ... فكان مصيرهم ما كان ...
شكرا لك السي Titchman على الخبر ...