تمر حياة الاءنسان كما تتوالى الفصول والأيام وومهما غيرنا الزمان و المكان فما في القلب لايتغير بل والله لو غيروا الأهرام من مصر اءلى الصين وغيروا تاج محل من الهند اءلى فلسطين و غيروا قلبي من اليسار اءلى اليمين ما تعير حبي لهويتي الأمازيغية اءلى يوم الدين.......
لقد ساءمت من رفع الفاعل ونصب المفعول به ومللت من نعت تابع لمنعوته كم بودي أن أقريء لغتي أن أتعرف عن هويتي أن أجد صفيحات تتحدث عن تاريخي....لمادا
ولدن مصابون بدلك السرطان اللدي يسمى بعربنة الشعوب لم سرقة أفكارنا ونهبة خيراتنا واغتصبوا أرضنا .هدا ليس ضرب من الخيال أو هسهسات ضنون من اءبداعي بل هو واقع كالح يغزوا حتى سفاسف الأمور من هويتنا الأمازيغية من أصحاب الصولة والصولجان الجاثمين على الكراسي المتحركة في البرلمان.
خبث الناخبين وبغض المنتخبين كلهم خنازير حكومة جديدة تفوح منها رائحة نتنة ما أجمل رائحة شقاشق النعمان لنتسائل هل هده الحكومة هي من ستمثلنا في المحافل الدولية اءنه زمن الأخطاء
هنا حصلت على فرصة الطقات الأنفاس ومراجعة الدات فاستولى علي الفتور واستسلمت للاءستبداد الاءستبداد الاءستبداد........